ترحيب

وهنا أرحب بكم معنا آمل أن تتحملوا صلفي

الأحد، 25 أكتوبر 2009

حمقى

الشعراء حمقى
قد يقو قائل أنت تهمس لي بقول أنت تعني به نفسك أنت أحمق أيضا فأجيبه لاضير أن نتحامق لاسيما إن كنا شعراء
ما دفعني للقول بأحمقية الشاعر لأنه يكيل من شعرالغزل والحب ما يجعل نفسه تلوك الهم والألم وكثيرا ما يكتب فيأتي حمقى بدرجة أكبر
ويتلقون القصيدة ولا يبالون بها وبما تعني وحتى من يهتم يهتم لبرهة ويمضي تاركا الشاعر غارقا في شاعريته.
آه عندما نسمع عن ديوان لم يبع من إلا كذا نسحة وأن شاعرا لم يحضر أمسيته إلا .... ولم يستلم جائزة إلا من فتات بينما نرى من يلعب يبلغ سعره آلاف السيارات وقسته بالسيارة فنحن ولم جمعنا مائة مليون من الدولارات نجد أنه سيشتري مصانع سيارت لا سيارة
هذا يلعب ويلعب ويأخذ الملايين بينما الأحمق يقتل نفسه ليبدع ولا يقدر فهل نجد يوما للشعراء من تقدير

الخميس، 25 يونيو 2009

مسابقات

كثيرا ما نؤمن بمقولة قديم البريسم ولا جديد الصوف أو ارض بمجنونك عن يجيك أجن منه
ما جعلني أقول هذا الإصرار الغريب العجيب على أن يكون نفس الأعضاء أو لنقل معظمهم في لجان التحكيم للمسابقات الأدبية
هو أمر لا يقبل البتة فما نراه يجعلنا أمام أمر يدعو للثورة والصراخ أيها القوم أين بقية الأدباء أين بقية الأكادميين وعلى ذكر الأكادميين نجد أن من يحكم شاعر ن قاص ، وربما أديب دون أن نأخذ بالحسبان الدراسة الأكادمية وما يقدمه الأكاديمي للمسابقة .
حضرت ذات يوم أو لنقل شاركت مرة في مسابقة محلية في مجال المسرح وكان مزي الثالث وتقدمت اللجنة مشكورة ببيانها قائلة : " لقد تأثر الكاتب في نهاية مسرحيته بشكسبير" وأنا لم أقرأ أصلا له ، وطبعا لم أفز يوما بعدها في وجود نفس اللجنة التي تتكر كل عام والسبب أنني ذهبت للجامعة لمقابلة الدكتور المسؤل عن لجنة المسرح و لم أجده لقد تركت له بيانا على بيانه المزعوم .
إننا نطالب بتقدم الأدب والفن ونحن لا نزال نرضى بمجنوننا فيا أيها القوم عندما نقيم مسابقة لا بد أن تقييمها ونرشد المتسابقين أن موطن الخطأ ونقومه وأين موطن الصواب ونعززه.
آخر مرة حضرت مسابقة وفزت فيها في مجال المسرح عندما دخلت شعرت أن الأمر سيتغير ربما تغيير قليلا لقد انتظرت منذ حضوري حتى الختام أن يقدم النقد لكل الأعمال ؛ ولكن اللجان اكتفت فقط بسرد بسيط ، وما أحوجنا بشدة لأن يؤخذ بأديدينا ليخرج من بيننا من قد يفوز بجوائز خارجية ويرفع اسم هذا البلد المعطاء
وبو

الجمعة، 19 يونيو 2009

ايران

إيران والانتخابات الأخيرة وحكاية من ألف ليلة وليلة آخر ما صدر من خامنئي من تأيد لنجاد ومهددا لمن تسول له نفسه بالعصيان
صرح بخروج الناس للتظاهر وحذر من أي فعل أمرات متناقضان.
وبالطبع حول الأنظار إلى القوى الخارجية وجعل من بريطانيا العدو الخبيث .
لهجته الصارمة تقول لا إعادة للانتخابات ولهجته تهديد ضمني للموسوي ، ولا ننسى أن الثورة الإيرانية وحتى اليوم وربما غدا
تتمحور حول أنها لا تنحني أبدا لأي قوة ، ومن يعلم ماسيحدث غدا فهل ستتغلب ايران على المصاعب وتمر مسألة الانتخابات
وإن غدا لناظره قريب
قال لي بو : هل ما يقال صحيح من ما عجزوا أن يفعلوه بإيران عسكريا وسياسيا نجحوا داخليا
قلت : كم أتمنى أن أزور إيران فهي جميلة

أساسيات

ربمتا تأخرت على التدوين كثير ولكن القطار طويل وسأركب أي قاطرة
هناك مصطلحات ستتكرر مني من بينها
بو: ولها ألف معنى
ماما أمريكا: لأنها أم الجميع
هتشبعي : ستشعرين بالشبع
كاربنتر: نجار

ما رأيكم في خربشاتي